الأحد، 18 مارس 2018

بوذا ينتحر !!! ///// صرخة في وجه كلاب بورما ///////// حسبي الله ونعم الوكيل //////////////////////////////////////



                          قصيدة النثر العربية
                     
                     بوذا ينتحر !!
                                          بقلم
                           أحمد عبد اللطيف النجار
                                 شاعر عربي
      QQQQQQQQQQQQQQQQQQ

إلي كلاب بورما  .........
حسبنا الله ونعم الوكيل ...
حسبنا الله ونعم الوكيل ...
حسبنا الله ونعم الوكيل ....
                 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلاب بورما ...
تنحني لعبادة ...
الأوثان ...
تعبد إله ...
من حجر ...
نحتوه من ....
صوّان ...
ونحتو ألف
مثله ...
من ذهب ...
ومرجان ...
ويح لهم ...
الكافرون ...
ويح لهم ...
المارقون ...
يقتلون إخوتي ...
من بني الإنسان ..
يحرقون ...
عِرضنا ...
بكل اطمئنان ...
عرفوا العرب ...
لا وزن لهم ...
وليس لهم شان !
يذبحون بعضهم ...
يحرقون بعضهم ..
في كل البلدان ..
بوذا نطق ....
وصرخ ...
ارحموا ...
الإنسان ...
ويح كلاب ...
أمتي ...
لوثوا سُمعتي ....
في سائر الأوطان ..!
في سائر الأوطان ..!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
كلاب بورما ...
يكفرون ...
وللحجارة ..
والذهب ...
يعبدون ...
قالوا لبوذا ...
أنت رمز ...
الكون ...
أنت الحياة ...
لمن يريد ...
ونحن حولك ...
طائفون ...
قال بوذا ....
بؤساً لكم ...
يا كافرون ...
ويح لكم ....
يا مارقون ...
أنا حجارة ...
من تراب ...
فمن أكون ..؟!
تباً لكم ...
ما تفعلون ..؟
للمسلمين ....
تحرقون ...
لأعراضكم ....
تسرقون ..!
ويح لهم ...
المسلمون ...!
ما لي أراهم ...
عاجزون ...
ما لي أراهم ...
فاشلون ...
ما لي أراهم ...
ميتون ...!
تباً لهم ...
لا يستحون ...
إخوانهم في ...
الدين ...
يُقتلون ..!
يُحرقون ...
وهم ما زالوا ...
يفكرون ..
في أوهامهم ...
يحلمون ...
في أوحالهم ...
غارقون ..!
متي أراهم ...
يغضبون ..؟!
متي أراهم
 ثائرون ..؟!
إني أراهم ...
نائمون ..!
أري برودة ...
في المشاعر ...
كأنهم ...
لا يعلمون ..!
كأنهم ...
لا يفهمون !
كأنهم ...
لا يعرفون ..!
كلاب وطني ...
الحزين ...
تحرق إخوانهم ...
وهم سكون ..!
لا حس لهم ...
لا صوت لهم ...
ولا إدانة ...
أو قانون ..!
لا إدانة ...
أو قانون ..!!
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ويح لكم ...
يا مسلمون ...
تباً لكم ...
أتعجزون ...؟
إخوانكم في ...
وطني ...
يُنحرون ...!
وأنتم كما أنتم ..
تثرثرون ..!
تقولون ما ...
لا تفعلون ..!
عن الإدانة ....
عاجزون ...!
كلاب بورما ...
المجرمون ...
في إسلامكم ...
يأفكون ...
في عِرضكم ...
ينهشون ...!
إلي متي ..
تسكتون ..؟!
متي ، متي ...
تستيقظون ..؟!
ماذا أنا ...
فاعل بكم ...
يا واهمون ..؟!
بوذا نطق ...
أعلن توبته ...
عن أفعال ...
بني وطنه ...
السفاحون ...
قال لهم ...
إني راحل ...
من أرضكم ...
يا كافرون ...!
لا تفرحوا بي ...
لا تنتظرون ...
قررت الانتحار ...
ولا أعيش ...
مع كلاب ...
تنهش لحم ...
المسلمون ...!
ويل لكم ...
يوم الحساب ..
ويح لكم ...
لو تعلمون ..!
ويح لكم ...
لو تعلمون ...!!
ويح لكم ...
لو تعلمون ...!!!
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أحمد عبد اللطيف النجار
       شاعر عربي










ايه يداوي جرحنا ؟!!! //// الي مجهولة الاسم والعنوان //////////////////////////////////////////////////


        إيه يداوى جرحنا ..؟!
      && إلي مجهولة الاسم والعنوان  &&
                           كلمات
               أحمد عبد اللطيف النجار
                         شاعر عربي
           **********************

كنت فاكر ...
الزمن ....
يلتقي فيه ...
فرحنا ...
كنت أتأمل ....
عيونها ...
اللي جرحت ...
 قلبنا ....
ليه  جراحها ...
فيها قسوة ..؟!
علي روحنا ...
وجرحنا ...
وإحنا مين ...
يحمل همومنا ..؟!
اللي  كسرت ...
ضهرنا ...
خلّت الأحلام ...
كئيبة ...
خلّت الدنيا ...
رهيبة ...
في عيوننا ....
كلنا ...
واندهشنا ...
من اللي كان ..!
واللي باع ...
واللي خان ...
ليه جراحنا ....
تهون عليه ..؟!
ضيّع في قلوبنا ...
الحنان ..
وشربنا ...
من صبرنا ...
طعم مُر ....
يذلنا ...
طعم مُر ....
يذلنا ...!
&&&&&&
اللي يداويكي ...
يداويني ...
جرحي منك ....
قومي عيني ....
واستعيني ...
علي جراحك ...
بالأمل ...
يشرق ....
صباحك ...
شوفي وشكّ...
في المراية ...
بالتسامح ....
يبقي ضاحك ....
تلقي سجن ....
العمر كله ....
ينفتح ....
يطلق سراحك ....
ينفتح ....
يطلق سراحك ..!
&&&&&&&
أجرحك ...
أو تجرحيني ...
ليه يهون ....
فيكي أنيني ..؟!
لو سألتك ...
اسأليني ...!
لو فهمتك ...
أفهميني ...!
نفسي نفهم ...
بعض  صح ...
اشتريكي ....
وتشتريني ...!
اشتريكي ...
وتشتريني ...!!
اشتريكي ...
وتشتريني ...!!!
 &&&&&&&&&&&&&&&&&&
                أحمد عبد اللطيف النجار
                        شاعر عربي

  

سرديات قصيرة /////// دولة المبتلين !! ///// سرد قصصي يفوق القصة ! /////////////////////////////////

 سرديات  قصيرة
 ــــــــــــــــــــــــــ
                  دولة المُبتلين
                                             بقلم
                        أحمد عبد اللطيف النجار
                                  كاتب عربي
           && ليست قصة ،، سرد قصصي يفوق القصة &&
 QQQQQQQQQQQQQQQQQQQQQQQQQQ

 دولة المبتلين دولة كبيرة جداً ، لا حدود  جغرافية لها ، يعيش علي أرضها الواسعة كثير من البشر المُبتلين الذين ابتلاهم المولي عز وجل بشتى أنواع البلاء ، منهم الصابرين صبر أيوب عليه  السلام  كما صبر الشعب الليبي العظيم علي حاكمه المستبد  أربعين سنة ثم ثار عليه ، ومنهم الحياري التائهين مثل الشعب اليمني الشهيد الذي خدعه الخائن الشاويش علي عبد الله صالح وما زال ، ومنهم المظلومين  الذين يتجاهلهم العالم كله مثل الشعب السوري  الذبيح  الصابر المحتسب ، ومنهم الثائرين علي فرعون القرن الحادي والعشرين مبارك الذي نهب شرف وثروات المصريين طوال ثلاثة  عقود كاملة !
تلك الشعوب المضطهدة قامت قيامتها  بثورتها علي الجبابرة  الظالمين ، تطلب بصوت عال  كالرعد  حريتها المسلوبة منذ مئات السنين !
هؤلاء لا فرق عندهم بين الموت والحياة ، بل أن الموت والاستشهاد
بكرامة  وشرف أغلي غاياتهم وأعز أمانيهم !
هذا علي مستوى الشعوب ، أما علي مستوي الأفراد فإن  المُبتلين لو فكروا قليلاً لعرفوا أن كل شيء في الحياة الدنيا بقضاء الله وقدره وأننا يجب أن نرضى بذلك القضاء بنفوس راضية وقلوب مطمئنة .
تخيل معي أنك ( لا قدر الله )  فقدت أولادك واحداً تلو الآخر بمختلف العلل والأسباب !
إنه شعور صعب رهيب علي النفوس الضعيفة في إيمانها ، وبالمقابل  نجده شعور إيماني واستسلام لقضاء الله عند أصحاب الهمم العالية في إيمانها التي لا تهزها الخطوب  مهما كبرت !
صاحبي أيوب جاءني ذات ليلة علي وجهه علامات الرضا والسكينة مع مسحة حزن طفيفة ، سألته ما بك ؟ ..قال :
أنا وأعوذ بالله من نفسي رجل في الخامسة والخمسين من عمري ، أعمل موظفاً صغيراً بإحدى الشركات العامة في مدينة أبو حماد ، تزوجت منذ ثلاثين عام من زوجتي سميحة ، وهي سيدة طيبة ليست من قريباتي وأنجبت منها ثمانية أبناء .
كانت سعادتي بأولادي كبيرة رغم قلة المال لأنني عشت شريفاً طوال حياتي ولم تمتد يدي إلي المال الحرام ، وكانت صلتنا بالله قوية دائماً ، ثم كان الامتحان والابتلاء وكان معه الصبر الكبير !
فأما أبنائي الذكور فقد فقدت أولهم وهو ما زال طالب في دبلوم التجارة حين ذهب مع أقرانه في رحلة مدرسية إلي شاطئ بلطيم وكان قدره الذي ينتظره هناك ،  ومات غريقاً شهيداً .
وكان ابني الثاني المدرس في السويس وقت اشتداد معارك حرب الاستنزاف ، فاختاره الله شهيداً إلي جواره ، وكان ابني الثالث متطوعاً بالقوات المسلحة حين وقع حادث بالمعسكر بمنطقة الإسماعيلية وراح ضحية له وشهيداً عند ربه .
هذا عن أبنائي ، أما بناتي فقد توفيت الأولي بمستشفي المنيرة بعد مرض قصير ، وقضيت الثانية في المستشفي العام بأبو حماد في ظروف متشابهة ، أما ابنتي الثالثة فقد توفيت إلي رحمة الله بمستشفي المعادي العسكري بعد مرض عضال .
كان الفاصل الزمني بين رحيل كل ابن وابنة قصير لا يتجاوز عدة سنوات ، وهكذا صار لي عند الله ستة من الأبناء وللمولي عزو وجل عندي اثنان ، ولم أفقد إيماني وصبري لأن ما مر بي هو ابتلاء وامتحان وكذلك كانت زوجتي ، بل أننا كنا بعد كل ابتلاء نزداد قربا إلي الله وتمسكاً بكتابه ، صابرين محتسبين راضيين بقضائه .
تلك كانت قصة صاحبي أيوب الصابر المحتسب ، وها نحن نشم من عباراتها  رائحة الجنة وعطر الإيمان العميق بالله وزاداً من الحكمة الفطرية التي صنعتها تجارب الحياة وآلامها .
وتلك هي دولة المُبتلين  فيها أبطالاً  لم تهزمهم شدائد الحياة و لم تزعزع ثقتهم بربهم ، وقد ذكّرتني قصة صاحبي أيوب  بقصة فيلسوف يوناني قديم يُدعى زينون ، الذي نعي إليه النعاة ولده فقال لهم متصبراً : لقد أنجبت ولداً يموت ولم أنجب ولداً يقهر الموت !!
تلك هي فلسفة الموت ، ذلك الاسم الرهيب الذي يخشاه أعتي الجبابرة  والطغاة الظالمين في أرض الله .
هؤلاء الضالين لم يدركوا أن ( كل من عليها فان ويبقي وجه ربك ذو الجلال والإكرام ) .
الموت نهاية كل حي ، ونحن في الحياة ضيوف عابرين ، لكل إنسان أجل محتوم ، وهكذا هي الدنيا الزائلة  الفانية لا تستحق البكاء عليها ، والعاقل من بني آدم من يعمل لآخرته ويصبر علي ابتلائه كما فعل صاحبنا أيوب .
بين الموت والحياة شعرة واهية هي أجلك المحتوم ، لا تعرف متي
وأين سيأتي ، ولا تقدر علي منعه لأنك أضعف من ذلك بكثير !
ولو سألنا جبابرة العرب الذين أذلوا شعوبهم وما يزالون : لمن الملك اليوم لخرست ألسنتهم !!
لمن الملك اليوم يا حاكم ليبيا وملك ملوك أفريقيا ؟!
لمن الملك اليوم  يا حاكم مصر و فرعونها الأخير ؟!
لمن الملك اليوم يا شاويش اليمن الذي خدع السعودية مرتين ؟!
لمن الملك اليوم يا حاكم تونس الغبراء وناهب ثرواتها ؟!!
لمن الملك اليوم يا حاكم سوريا  وقاتل شعبها بيد الملحدين الروس ؟!
لمن الملك اليوم يا صدام حسين أبو المعارك وأم المعارك ؟!!!!
لمن الملك اليوم يا حاكم السودان المفتري علي شعبه  وجيرانه المصريين ؟!!
لمن الملك اليوم يا حكام المسلمين ؟!!!
كل هؤلاء لن تسمع منهم أي جواب ، لأنهم عبيد السلطة والتاج والصولجان ، لا تعنيهم شعوبهم ، فلتذهب كلها  إلي الجحيم !!
المهم  المحافظة علي  سلطانهم الزائف !!
لقد تفرغوا (( كلياً )) لنهب شعوبهم واستعبادها !!
وبالتالي ماتت تلك الشعوب وهي علي قيد الحياة !!
العالم كله من حولنا يتقدم ونحن  محلك سر !!!
العرب بكل ثرواتهم يزدادون تخلفاً وجهلاً ، هكذا يريد سلاطينهم !
السلطان يستطيع أن يحكم بسهولة أمة من الغنم !!!
ولكنه يرتعد خوفاً أمام شعب واع ، متحضر يعرف حقوقه ويصرّ عليها !
انظروا إلي اليمن  التعيس وقد انتشر فيه وباء الكوليرا !!!
قد يظن البعض ان الوباء   انتشر بسبب الحرب الدائرة هناك !
الحقيقة المؤسفة أن الوباء انتشر  لأن الأوباش الحوثيين  وتابعهم
الشاويش علي عبد الله صالح  تركوا القمامة بكميات هائلة جدا في الشوارع ولمدد طويلة جدا جدا ، وتفاعلت القمامة ذاتيا مع قدوم الصيف وانتشر الوباء  كالريح العاصف بين كل فئات الشعب اليمني التعيس !!!
ذلك نموذج واحد طرحته عليكم لأحد الشعوب المقهورة  المغلوبة علي أمرها !
وكلمتنا الأخيرة لكل الشعوب المقهورة  في دولة المُبتلين  : عظّم الله أجركم .
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
                         أحمد عبد اللطيف النجار
                                  كاتب عربي

  


أمي /// 2 ///////// دمعة وفاء علي روح أمي وكل أمهات الوجود /////////////////////////////////////

             أمي ..... ( 2 )
  دمعة وفاء  علي روح أمي ، وتحية لكل  الأمهات
   &&& في عيد الأم ....21 مارس  2018 &&&
                               كلمات                              
                    أحمد عبد اللطيف النجار
                      أديب وشاعر عربي
    &&&&&&&&&&&&&&&&&&

أمي الجنة تحت أقدامها ...
أنا لو كنت أعيش خدامها ...
برضو مقصّر ....
 يا روحي معاكي ....
رضا المولي ....
يعني رضاكي ...
&&&&&&&&&
اتحملتي يا ماما كتير ....
من ساعة ما كنت جنين ..
كنت سامع قلبك ينبض ...
عشاني محبة وحنين ...
في شهور الحمل شايلاني ...
مروا عليكي تعب وأنين ...
وأنا مستني بفارغ صبري ...
أخرج وأسأل عنها مين ...؟!
أشكرها علي كل تعبها ...
وأبوس ايديا الاثنين ...!
أبوس ايديها الاثنين ..!!
&&&&&&&&&
بعد ما خرجت للدنيا ....
ماما حملتى همي كتير ...
خايفة علي صحتي الغالية ...
عاملة كفوفها ليا حرير ...
كنت أشوفها كتير حيرانة ..!
وأنا محتار عايز تفسير ..
كان نفسي أنطق والله ....
أمنحها شهادة تقدير ...
أمنحها شهادة تقدير ..!
&&&&&&&&&&
لما كبرت شوية نطقت ....
قلت يا ماما فين ألعابي ..؟!
كنت أتذكر بيها طفولتي ...
وعمري الماضي وشبابي ..
انتي يا ست الكل حياتي ...
روحتي وسيبتي ليا عذابي ...!
روحتي وسيبتي ليا عذابي ..!!
&&&&&&&&&&
وكبرت ودخلت الجامعة ...
ببركة ماما ودُعاها ....
كنت أشوفها تصلي الفجر ...
وملايكة ساجدة وياها ..!
تدعي لي ربي يحفظني ...
راحة بالي هيا مُناها ...!
راحة بالي هيا مُناها ...!!
&&&&&&&&&&
وتخرجت معايا شهادتي ...
روعة وبأحسن تقدير ....
ماما حملت همي كمان ...
كان مُناها تشوفني وزير ...
واشتغلت في أشرف مهنة ..
أخدم ناسي كمان والغير ...
حكمة ماما قالتها زمان ....
خادم الناس سيدهم ....
اخدمهم من غير تقصير ....!
اخدمهم من غير تقصير ....!!
&&&&&&&&&&&
ماما حملت همي كمان ....
في زواجي وأمور تأهيلي ...
قالت اختار أنت عروستك ...
كنت أسمعها بتدعي لي ...
وعروستي الحلوة بأخلاقها ....
قالت كفاية يا ماما تشيلي ...
ابنك أمانة جوا عيوني ....
هوا حلالى كمان وخليلي ...!
هوا حلالى كمان وخليلي ...!!
&&&&&&&&&&&
ماما فرحت ، من فرحتها ...
قالت زرعة عمري قوية ....!
زوجة ابني  عاقلة وحلوة ...
تتمني أكون مرضية ...!
عارفة أن رسول الله ( ص ) ..
وصّا عليا أحلي وصية ....
يا حلاوة رضا الوالدين ...
دا رضاهم جنة حقيقية ...!
رضاهم جنة حقيقية ....!!
رضاهم جنة حقيقية .....!!!
&&&&&&&&&&&&&&&&&
             أحمد عبد اللطيف النجار
              أديب وشاعر مصري
&& غداً إن شاء الله &&
&&  الجزء الثالث  &&
& من رد الجميل إلي ست الحبايب الحبيبة &