ملحمة الجاسوسية الكبري /// 8 /// أمينة المفتي ///// جاسوسة فوق العادة ! /////////////////////////////////////////////////////////////
ملحمة
الجاسوسية الكبري // 8 //
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أمينة المفتي
جاسوسة فوق العادة !
(( الحلقة الثامنة ))
بقلم
أحمد عبد اللطيف النجار
كاتب
عربي
&& رجاء وتنبيه &&
سلسلة مقالاتي
القصصية عن الجاسوسية ليست سياسية ، بل هي تاريخية في المقام الأول ،
قصدي منها توعية الشباب العربي حتي لا يقع
فريسة سهلة لأعداء الوطن ، وأرجو من أصحاب الجروبات المرتعشة الخائفين أن يتركوا
الخوف جانباً وكفاناً دفناً لرؤوسنا في
الرمال !!!!
// المؤلف //
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
&&
تنبيه هام جدا جدا ......
حتي لا يدعي أحد
الجهلاء أنني اسرق مجهود غيري ،،، مجموعة مقالاتي عن الجاسوسة أمينة المفتي مصدرها
موسوعة المخابرات والعالم وكتاب فتاة من
الشرق لمؤلف مجهول الاسم وكتاب
جواسيس جدعون لمؤلفه العبقري الجرئ غوردون توماس وغيرها من
المراجع علي الشبكة العنكبوتية .
وإلي كل الخونة والمنبطحين من الإخوان الفاشلين ، أقول لهم لا تسخروا من الجيش المصري
العظيم وكل الجيوش العربية العظيمة ؛ جيوشنا
تاج فوق رؤوسنا ؛ تحمي أرضنا وأعراضنا ، وذات يوم (( قريب جدا )) إن شاء الله
سوف يثأر الجيش المصري العظيم من أعداء الوطن لأنهم خير أجناد الأرض كما
أخبرنا بذلك رسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أمينة في المصيدة !
هاهو الزعيم الفلسطيني
ياسر عرفات ( رحمه الله ) يدخل لأول مرة مبني الأمم المتحدة في نيويورك يوم 22
نوفمبر 1974 مطالبا بإلغاء الدولة العبرية وإنشاء دولة ديمقراطية واحدة تشمل
الديانات الثلاث الإسلام والمسيحية واليهودية ، وطبعا هذا الكلام لم يعجب السفير
الصهيوني وخرج غاضباً قائلا أن عرفات الذي
قتل الأطفال اليهود يريد أن يقهر الدولة اليهودية بدعاوى إقامة دولة ديمقراطية
شوف أزاي ..! حقيقي
سفير يهودي ابن يهودية !!
من يقهر من أيها الخنزير..؟!!
الذين اغتصبوا وطناً بأكمله وشردوا شعبه منذ
أكثر من 69 سنة ، أم عرفات المسكين وشعبه الأعزل ؟!!!
حبيبي يا عرفات
والله رجل طيب القلب وحالم وشاعري مثل شعراء الغبرة الفيسبوكيين !!
لو كان عرفات حياً
اليوم لانفطر قلبه من الحزن علي شعبه
الفلسطيني المنقسم نصفين ، النصف الأول في رام الله برعاية الطيب قوى قوي محمود
عباس ( عامل زي شاهد ما شفش حاجة !)
والنصف الثاني يعيش
في غزة برعاية المتهور إسماعيل هنية ..... وضاعت فلسطين للأبد بين الطيب والمتهور
!!
نعود إلي أمونة
الشعنونة ، طبعاً كانت في غاية النشاط وبثت رسالة عاجلة للموساد تخبرهم أن هناك
عملية فدائية سوف تتم بعد ساعات قليلة داخل الدولة العبرية ، وقبل أن يتخذ
الصهاينة احتياطاتهم تمت العملية بالفعل
في مدينة بيت شين التي هاجمها ثلاثة فدائيين شجعان وقتلوا أربعة يهود ثم جزوا
رؤوسهم وكتبوا بدمائهم : فليرحل أبناؤكم قبل أن يلقوا مصيرنا !!
طلبت أمينة من
الموساد الإذن لها بالسفر إلي تل أبيب ، لكنهم عادوا وذكّروها بطلبهم العاجل بأن تدخل
شقة علي حسن سلامة وتحصل علي القوائم السرية بأسماء رجال المخابرات الفلسطينية في
أوروبا!
علي الفور نفذت
أمينة مطلبهم وذهبت إلي فندق كورال بيتش كي تلتقي بأبو علي حسن سلامة
كالمعتاد ، وهناك وقعت في خطأ استراتيجي
قاتل !!
تسرّعت وسألته عن
أولاده !!
ساعتها أصابت الدهشة
الرجل ، فهو لم يحدثها عن أولاده مطلقاً من قبل وحتي لا يعرف أحد انه متزوج أساساً !!!
وبحاسته الأمنية العالية
جدا بدأ يشك في أمونة الشعنونة !!!
علي الفور قرر
أبوعلي البحث عن ماضي أمينة المفتي وطلب من رجاله في عمان بموافاته عن بيانات
شاملة عن الطبيبة الأردنية أمينة المفتي
التي يعيش أهلها بحي صويلح أرقي
أحياء عمان .
جاءه الرد
سريعاً بأنها بالفعل طبيبة أردنية غادرت
وطنها إلي
النمسا للدراسة ،
وبسبب خلافاتها الكثيرة مع أسرتها قررت عدم العودة للأردن مرة ثانية .
اطمأن أبو علي إلي
تحريات رجاله وتجددت ثقته بأمونة الشعنونة
!
وفجأة ورد له بلاغ
من أوروبا قلب كل الأمور راساً علي عقب !!
البلاغ كان عن شاب
فلسطيني يعيش في فرانكفورت ، أكد لأحد
المصادر السرية انه تقابل مع أحد
الفلسطينيين في فيينا ، وبعد لقاءات عديدة
بينهما في الحانات والمقاهي أخبره أن له صديقة نمساوية يهودية ، ماتت بعد تعاطيها
جرعة مخدرات ، تزوج شقيقها اليهودي الطيار من فتاة عربية مسلمة ، وهربت معه إلي إسرائيل
خوفا من اكتشاف أمرها وملاحقة أجهزة المخابرات العربية لها ، وان الفتاة كانت تدرس
الطب في النمسا ، وذهبت إلي لبنان بعد أن اسقط السوريين طائرة زوجها الذي
يعتبر مفقوداً حتي اليوم !
زادت نبرة الشك في
قلب علي حسن سلامة ...
يا إلهي ...!
إذن هناك جاسوسة
عربية تعيش بيننا منذ زمن طويل !!!!
علي الفور طلب أبو
علي استجواب الشاب الفلسطيني في فرانكفورت ، ولو اضطروا فليأخذوه إلي النمسا كي يدلهم علي الفلسطيني الآخر وذيّل أوامره بضرورة السرعة .... عـــــــاجل جداً
وحتى تصله المعلومات طلب حصر شامل لكل الطبيبات
العربيات في المخيمات الفلسطينية والمستشفيات اللبنانية كذلك !
أبو الفوارس علي حسن سلامة !
لا أدري لماذا تذكرت
علي الفور شخصية أبو الفوارس عنترة العبسي
الشاعر العربي الأصيل ؟!
عندما أري أمامي
صورة أبو الفوارس في العصر الحديث علي حسن
سلامة !
طبعاً هناك فارق في
التشبيه ، ولكن هناك أيضاً صفات كثيرة تجمع بين الرجلين !!!
عنترة العبسي كان
فارس العرب بلا منازع وشاعرهم أيضاً بلا
منازع وقد جسّد لنا شخصيته الفنان المصري الراحل فريد شوقي بصورة مبهرة وعرفنا أن
كل نساء القبيلة يحببن عنترة وعلي رأسهن بالطبع
حبيبته عبلة !
حسناً قلت القبيلة ،
أما أبو الفوارس علي حسن سلامة فإنه كان يدافع عن أمة كاملة اسمها أمة العرب
والفلسطينيين !
لقد حمل الرجل روحه
علي كفه بقلب جسور لا يعرف الخوف ، بل قل قلب أشد من الفولاذ لو أنصفنا التعبير !
فمن هو بطلنا العصري
الفارس الفلسطيني علي حسن سلامة ؟!!
حسب ما جاء في موقع WWW.pdffactory كان علي حسن سلامة شاباً ذكيا ،
خارق الذكاء ، شاهد بنفسه مقتل والده بيد اليهود
وهو في الخامسة عشرة من عمره ، وفرّت به أمه من الرملة إلي نابلس في الأردن
، وعاش مثل الآلاف من الفلسطينيين في مخيم
بائس يفتقر إلي المياه والكهرباء .
في نابلس أكمل
تعليمه وكان دائماً من المتفوقين ، لا يأبه لمطاردة الفتيات له لوسامته وجسمه الرياضي ، فقد كان لا يهتم إلا بالسياسة
فقط ، وبعدما حصل علي الثانوية العامة بتفوق ، حصل علي منحة للدراسة بالجامعة
الأمريكية في بيروت ، التي كانت مجتمعاً لكبار المثقفين الفلسطينيين .
اكتسب علي حسن سلامة
في الجامعة صفة الزعيم السياسي ، حيث جمع من حوله الطلبة وراح يلقي فيهم الخطب
الثورية ، وكان تأثيره فيهم يتزايد بعدما عرف الجميع أن أبيه مات بيد اليهود
الجبناء .
كان يقول دائماً لقد
نسونا وإن لم نفعل شيئاً سنبقي دائماً في الطين والوحل للأبد ، أذلاء بلا وطن ولا هوية !
تخرج علي حسن سلامة
في الجامعة ليلتقي بياسر عرفات الذي كان
قد أسس منظمة التحرير الفلسطينية ، وبعد هذا اللقاء تبدلت حياته كلها ، إذ شغل
منصب قائد القوة 17 ، ثم رئيس المخابرات الفلسطينية ( رصد ) ورئيس العمليات بمنظمة أيلول الأسود التي دوخت إسرائيل
بعملياتها الفدائية المذهلة !
استغل أبو علي ذكائه
الشديد في مطاردة الجواسيس ، وحصل علي دورات تدريبية بواسطة رجال المخابرات
المصرية ، إذ استهواه العمل الفدائي والكفاح المسلح ضد الصهاينة الأوغاد ، وعشق
مطاردة عملاء الموساد في أي مكان في العالم ، وأُفلت مرات ومرات من محاولات فاشلة لاغتياله ، ، حيث كان يحترف التخفي ،
ماكر كالثعلب تماماً ، جسور كالأسد .. صلب كالفولاذ بل أشد منه صلابة ، وبعدما
جاءه البلاغ بوجود طبيبة عربية متطوعة
تعمل لصالح الموساد في بيروت ؛ كانت أمامه بعد ثلاثة أيام قائمة طويلة تضم أسماء 37 طبية ، أربعة منهن
فقط حصلن علي شهاداتهن من جامعات النمسا ،
وكن جميعاً آنسات ومن بينهن بالطبع ( الآنسة ) أمينة داود المفتي !!!
وفي انتظار التقرير الحاسم من أوروبا ؛ أمر سلامة بوضع الطبيبات الأربعة تحت المراقبة المستمرة 24 ساعة علي مدار اليوم !
وفي انتظار التقرير الحاسم من أوروبا ؛ أمر سلامة بوضع الطبيبات الأربعة تحت المراقبة المستمرة 24 ساعة علي مدار اليوم !
كان السباق محموماً
للوصول إلي الحقيقة بأسرع ما يمكن !
وطبعاً أمونة
الشعنونة شعرت بأنها تحت المراقبة الشديدة ، أحست بذلك بعيني الجاسوسة المدربة !
وأول شيء فكرت فيه
هو التخلص من جهاز اللاسلكي دليل الإدانة الذي سيقدمها إلي حبل المشنقة ، علي
الفور بثت رسالتها الأخيرة
للموساد ( آر . كيو . آر . هناك من يراقبني ليل نهار
منذ الأمس . أنا خائفة ومرتبكة . سأموت رعباً . أفيدوني . نفيه شالوم )
بعد أقل من نصف ساعة
رد الموساد ( ضعي الجهاز بسلة قمامة الشقة العلوية . احرقي الشفرة . غادري بيروت
بهدوء إلي دمشق بطريق البر. ستجدين رسالة
بمقهي الشام ) .
ساعتها تنفست أمينة
الصعداء وشرعت علي الفور في تنفيذ أوامر
رؤسائها .
كان عليها ألا
تلتقي بأحد أفراد شبكتها ، وكان أيضا يجب
تحذيرهم من السعي إليها ، لذلك اتصلت من الشارع
بخديجة زهران وأخبرتها أنها في
طريقها لدمشق للسياحة !
وهي في خوف وهلع
شديد حملت أمينة المفتي حقيبة يدها الصغيرة
وغادرت شقتها لتدور في شوارع بيروت !
وبدأت أشرس عملية
مطاردة بين الجاسوسة المرعوبة الخائفة ومطارديها !
في موقف السيارات
المتجهة إلي دمشق اعتقدت أمونة الشعنونة
انها أفلتت من المراقبة ، وصعدت بالفعل للباص وجلست علي مقعدها وكله تمام !
وفجأة ظهر رجلي أمن
يقفان بجوارها ملتصقين فيها !!!!
يا إلهي ...!
صرخت أمينة وألجمها الرعب والخوف فخرست ، اعتقدت
الخائنة أن تلك النهاية لخيانتها لديتها ووطنها ، لكنها قررت ألا تموت علي أيدي
الفلسطينيين ، وبلا وعي انطلقت أصابعها كالصاروخ تبحث عن كبسولة سم السيانيد بين
خصلات شعرها ، لكن أيدي رجلا الأمن كانت أسرع وانقضوا عليها كما تنقض حية الكوبرا علي فريستها ، واقتيدت إلي سيارة
بيجو استيشن مفتوحة الأبواب كانت تقف خلف الباص مباشرة يقف بجوارها رجلان آخران
....
جامدي الملامح ،
وقبلما تبلغ أمينة السيارة فشلت قدماها عن حملها ، فاضطر الرجلان إلي رفعها عن الأرض
رفعاً والقيا بها داخل السيارة التي انطلقت كالصاروخ إلي حي الفكهاني ، تسبقها سيارة أو دي 80 ال اس
، تقل أربعة رجال مدججين بالسلاح الآلي الرشاش !!
أخيراً
الفأر في المصيدة !
شعور لذيذ جداً أشعر
به عندما يقع الفأر في المصيدة وأراه بعيني
حائراً ماذا يفعل ؟!!
ذلك هو شعوري الذي
شعرت به بالفعل عندما نجحت في اصطياد فأر ملعون شرس ، بلغ من شراسته انه كان يأكل
أي ملابس تقابله في الشقة ، وبعد معاناة 60 يوماً نجحت في اصطياده بعد أن وضعت له
في المصيدة شريحة لانشون طازجة جداً !
أيضاً كان ذلك هو
شعور رجال أبو الفوارس علي حسن سلامة
عندما نجحوا في اصطياد أمونة الشعنونة !!
أمام احد المباني
بالمدينة الرياضية ، سحب الرجال المدججين بالسلاح الآلي العميلة أمونة الشعنونة
المغماة إلي الداخل ، وتم إيداعها في غرفة رطبة تحت الأرض ويديها مكبلة بسلسلة
طويلة حديدية ربطت إلي الحائط !
حتي تلك اللحظة لم
يكن لدي رجال المخابرات الفلسطينية ( رصد)
دليل إدانة واضح ضد أمينة ، فالتقارير لم تصل بعد من أوروبا لتؤكد براءتها من عدمه !
لكن لاحظ رجال الأمن
الخوف والرعب الظاهر علي وجهها ، وهم قد اعتادوا علي تلك الملامح في كل الخونة
والجواسيس ، لذلك أيقنوا أن الأمر خطير جداً، وأن الطبيبة المتطوعة متورطة في جرم
خطير ، وفي معاملهم الخاصة تم تحليل المادة السائلة لكبسولة السيانيد
وأتضح أنها سم
السيانيد القاتل السريع جدا جدا الذي تكفي نقطة واحدة منه لقتل فيل ضخم !!!
تركوها هكذا دون
استجواب عدة أيام حتي تنهار معنوياتها إلي الحضيض ، هذا من ناحية ، ومن ناحية أخري
محاولة امتلاك أدلة مادية ودامغة ضدها !
في نفس التوقيت قام
فريق أمني بتفتيش شقتها تفتيشاً غاية في الدقة ، ورغم ذلك فشل في العثور علي دليل
واحد يدينها ، فالعميلة المدربة جيداً لم تترك ورائها أي آثار تدينها ، لم تترك
خلفها سوى المصحف الشريف وقد انتزعت من
منتصفه عدة وريقات ، هي في مجملها كلها سور
بني إسرائيل ، وصفحة ونصف من سورة الكهف ، وكان هذا الأمر يمثل لغزاً
كبيراً لرجال المخابرات الفلسطينية رصد!
تم وضع تقرير شامل
عن العميلة الخائنة أمينة المفتي أمام أبو
إياد الأب الروحي للمخابرات الفلسطينية ومؤسسها
الكبير .
ساعتها ذم الرجل
الكبير شفتيه وقال لسلامة في وجوم وغضب : يجب ألا نعاقب امرأة عربية دون وجود أدلة
قطعية قوية تؤكد إدانتها، يا سلامة
فلننتظر تقرير رجالنا في أوروبا ، وحتى
يصل التقرير لا عقاب ولا استجواب !!!
هكذا تركوا أمينة في
زنزانتها المظلمة في باطن الأرض تترقب
الموت ببطء وفي أي لحظة ، وتنسل من عروقها نبضات القوة والإرادة رويدا رويدا ،
وتحول الوقت لديها إلي جحيم مقيم ووحش
مسعور ينهش لحمها علي مدار الساعة !
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
&& معلومات
تهمك .......
أحداث تاريخية واستخباراتية كبري
2003
حرب الخليج الثانية ( غزو
العراق ) .
2004
تفجيرات القطارات في مدريد /// الثورة البرتقالية في أوكرانيا .
2005
هجمات 7 يوليو علي المترو وشبكة الحافلات في لندن .
2008
دخول الجنود الصهاينة غزة ( بقوا هناك حتي العام 2009 ) //// الحرب بين جورجيا وروسيا .
2009
قتل عميل سري أردني لسبعة موظفين لدي وكالة الاستخبارات المركزية
الأمريكية في أفغانستان .
2010
بدء ثورات الربيع العربي
باحتجاجات سياسية في تونس وانتقالها إلي مصر وليبيا واليمن والبحرين وسوريا .
2011
قتل الشهيد الحي أسامة بن
لادن /// ثورة 25 يناير في مصر التي
أطاحت بحكم حسني مبارك آخر الفراعين !
2014 ضم
روسيا لمنطقة شبه جزيرة القرم
الأوكرانية ///
واستيلاء تنظيم داعش الإرهابي علي مساحات شاسعة
من العراق وسوريا !
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
&& مصدر
المعلومات ......
كتاب أسياد
الجاسوسية الجدد من تأليف ستيفن غراي .
دار النشر // الدار
العربية للعلوم ناشرون // طبعة 2016.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
&& غدا إن شاء الله الحلقة التاسعة من ملحمة
الجاسوسية الكبرى
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أحمد عبد اللطيف النجار
كاتب عربي
مرسلة بواسطة حكايات شعبية @ مايو 28, 2018
0 تعليقات
