قصيدة عيونها الجريئة !!! &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
عيونها الجريئة ..!!
$$$$ إلي مجهولة الاسم والعنوان $$$$
كلمات / أحمد عبد اللطيف النجار
شاعر مجروح
$$$$$$$$$$$$$$$$$$$
أم عيون
....
جريئة
...
قولي لي
...
الحقيقة
...
قلبك
....
فيا حب
...
بمشاعره
....
البريئة
...
كنت
فيكي ....
واهم
....
همسك
....
صوته
ناعم ....
صحي ...
نار
فؤادي ...
قال لي
...
أنت
فاهم ...
الحب
الحقيقي ....
يكبر
بالتسامح ...
وأكيد
بالتفاهم ....
$$$$$$$$$$$
شوفت ....
رمش
عينها ....
وحلمت
....
بسنينها
....
و صحيت
....
من
منامي ....
علي
دمعي ....
وأنينها
....
قلبي
...
قال لي
...
خبي
....
في
مشاعرك ....
وعيش
....
أم عيون
...
جريئة
....
حبك
....
ما
تراعيش ...
أصل
الحب ....
كلمة
....
غدّارة
...
وصعبة
....
تبدأ
بابتسامة ...
ونظرة
...
ورغبة
....
لكن
....
في
النهاية ....
ناره
....
تبقي
رهبة ...!
$$$$$$$$$$$$
أم عيون
....
جريئة
...
أشواقها
....
تنادي
...
بتقول
لك ....
يا قاسي
...
ليه
تتعب ....
فؤادي
...؟!
ودموعي
....
في
عينيا ...
وأنيني
....
وسهادي
....
قلبي
قال ....
يا
غالية ...
حبك جوا
....
قلبي ....
دا مش
...
حب عادي
...
لازم من
....
فؤادك
....
تشعري
....
بودادي
...
ممكن
بالحنين ....
تكسري
عِنادي ....
$$$$$$$$$$$$
أم عيون
....
جريئة
...
في الحب
....
حكاية
....
كنت
أسأل .....
وأفكر
....
فين هيا
البداية ..؟!
لمّا
أشوف ....
عينيها
....
جرحتني
....
برموشها
....
في
صباحي ....
ومسايا
....
وسألت
الحبايب ....
ليه
الحب صعب ...؟!
قالوا
لي ...
دا عادي
...
هوا
أصله ....
غاية
....
وأكيد
ومؤكد ...
أحواله
غواية ...
$$$$$$$$$$$$
أم عيون
....
جريئة
.....
كانت
....
تصعب
عليا ....
قلبي
....
قال لي
....
حاسب
....
في
عيونها ....
أذية
....
صعب
تبقي ....
روحها
....
معاك
متراضية ....
صعب حتي
....
تبحث
....
وياها
القضية ...
هيا
روحها ....
صعبة
....
نظرتها
قوية ...
وأنت يا
....
قلبي
عايش ....
روحك
مستحية ....
قولت
يعني إيه ؟!
انسحب
بذاتي ....
أم عيون
....
جريئة
...
كانت روحي
....
وحياتي
...
قالوا
لي ....
انسحابك
....
يحفظ لك
....
كرامتك
....
وتعيش اللي ...
باقي في الزمن ...
اللي
آتي ....
تهرب
للسراب ....
وممكن
للعذاب ....
وتقول
ذكرياتي ....
تقول
ذكرياتي ....
تقول
ذكرياتي ...!!
$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$$
أحمد عبد اللطيف النجار
شاعر مجروح
مرسلة بواسطة حكايات شعبية @ مارس 09, 2018
0 تعليقات
0 تعليقات:
إرسال تعليق
الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]
<< الصفحة الرئيسية